| قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
العمدة ..:: كبير البحاريين ::.. ..:: مؤسس السفينة ::..
انا سنى : 32 مشركاتى : 1975 نوع خطى : Arial استايل خطى : Blod لون خطى : Black - Brown انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى : رسالتى : معقد وبشاكل دبان وشى
| موضوع: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 04, 2008 7:17 pm | |
| الإسلام معناه " لغة ": الدخول في السلم، بأن يسلم كل واحد من أذى صاحبه، و" اصطلاحاً ": إظهار القبول والخضوع لما أتى به النبي صلى الله عليه وسلم(2) يقول الحق تبارك وتعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم: " وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ "(3) ويسعى الإسلام إلى تحقيق غايات سامية مجملها: عصمة المال والدم والعرض، وحفظ كرامة الإنسان وحقوقه ومكتسباته، وتحقيق العدالة الاجتماعية والرحمة والمساواة، وحصول الألفة والمحبة والتآخي والتكامل بين الناس، والفوز بالجنة والنجاة من النار (4). جميع قيم الإسلام ترسِّخ الأمن والسلام. يتسع مفهوم القيم في الإسلام ليشمل كل مكارم الأخلاق التي تجعل حياة المسلم ـ بكل أبعادها ـ حياة سعيدة، فالإسلام يدعو إلى: الاجتماع والإحسان والإخاء والإرشاد والاستعانة والاستقامة والإصلاح والاعتراف بالفضل والإغاثة وإفشاء السلام وأكل الطيبات والألفة والأمانة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإنذار والإيثار والبر والتبين والتعارف والتعاون على البر والتقوى وتعظيم الحرمات وتكريم الإنسان والتواضع والتوسط والتيسير وحسن المعاملة وحقوق الجوار والحلم والرحمة والرفق والسلم والصفح والعدل والمساواة والعزة والفقه. وفي إطار موضوع البحث نفصل بعضاً من تلك القيم لها علاقة مباشرة بإرساء الأمن والسلام في المجتمع المحلي والعالمي . 1) الإصلاح بين الناس بإزالة أسباب الخصام أو بالتسامح والعفو أو بالتراضي على وجه من الوجوه. وقد أمر الله عز وجل بالإصلاح بين الناس في غير ما موضع من القرآن الكريم من ذلك قوله تعالى: " وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " (5). وقال صلى الله عليه وسلم: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟ قالوا: بلى، قال: صلاح ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة (6). الإصلاح ـ كما ذكر أهل العلم ـ واجب لابد منه لتستقيم الحياة في المجتمع ويتجه أفراده نحو العمل المثمر، لأنه بالإصلاح تحل المودة محل القطيعة والمحبة محل الكراهية، ولأنه يغرس في نفوس الناس فضيلة العفو (7). 2) إفشاء السلام . أي نشره سراً وجهراً، وقال أهل العلم: السلام في القرآن على أوجه منها: أنه اسم لله عز وجل، والتحية المعروفة، والسلامة من كل شر (8)، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟ افشوا السلام بينكم " (9). فالسلام آمان الله في الأرض، وفي إشاعة السلام بين المسلمين تنشأ المودة والرحمة والمحبة ويشعر كل مسلم بالاطمئنان تجاه الآخرين (10). 3) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . ومعناه الدلالة على الخير بما يوافق الكتاب والسنة، والمنع عن الشر مما تميل إليه النفس والشهوة (11)، أمر الله تعالى به في آي كثير منها قوله: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (12)، وأمر به النبي صلى الله عليه وسلم بقوله " مروا بالمعروف وأنهوا عن المنكر قبل أن تدعوا فلا يستجاب لكم " (13). والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو صمام أمن الحياة وضمان سعادة الفرد والمجتمع حيث يزيل عوامل الشر والفساد فتنمو الآداب والفضائل وتخف المنكرات والرذائل، ويجعل للأمة شخصية قوية أقوى من القوة وأنفذ من القانون (14). 4) التبيُّن والتثبت . يقول الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا...) (15) وفي قراءة: (فتثبتوا )، وقوله سبحانه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) (16). والتبيِّن والتثبت سبب لحفظ الأرواح وصيانة الدماء، ويقي المجتمع من مخاطر القرارات السريعة غير المدروسة، ويحفظ حقوق الأفراد والجماعات ولا يجعلها عرضة للظن لأن فيه البعد عن الشك وهواجس الشيطان (17). 5) التعاون على البر والتقوى . ومعناه أن يعين المسلم أخاه في فعل الخيرات وعلى طاعة الله عز وجل وتجنب معصيته، وهو واجب أمر به الله عز وجل بقوله: " وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ .. " (18). وفي صحيح مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ نفَّس عن مؤمنٍ كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسَّر عن معسرٍ، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة. واللهُ في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه. ومن سلك طريقاً يلتمس فيه عِلماً، سهل الله له به طريقاً إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيتٍ من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده، ومن بطأ به عملُهُ لم يُسرعْ به نسبه " (19). والتعاون على البر والتقوى يمكن من إنجاز الأعمال الكبيرة التي لا يقدر عليها الأفراد، وهو دليل حب الخير للآخرين، وأساس التقدم والإنتاج والنجاح والتفوق، وسبب من أهم أسباب الألفة والمحبة بين الناس، كما إنه ينزع الحقد من القلوب الضعيفة ويزيل أسباب الحسد (20). 6) تعظيم الحرمات . وأولى درجاته: أن يتم تعظيم أوامر الله ونواهيه بتجنب التفريط، وتجنب الغلو الذي فيه تجاوز لحدود الأمر والنهي وإفراط (21)، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اتق المحارم تكن أعبد الناس، وأرض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكو مؤمناً، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً .. (22) 7) تكريم الإنسان. يتجلى تكريم الإسلام للإنسان في ثلاثة أمور: الأول: تكريم الله سبحانه له، بأن خلقه على أحسن هيئة وسخر له ما في الأرض والسماء وأرسل إليه الرسل لهدايته، وحفظه من بين يديه ومن خلفه، الثاني: تكريم الإنسان لنفسه بالعلم والمعرفة، والعبادة والطاعة، وأن يصون الإنسان نفسه عن كل ما يؤذيها أو يحط من كرامتها، الثالث: تكريم الإنسان لأخيه الإنسان، وهو مقصودنا في هذا المقام، ومعناه: أن يحسن الإنسان لأخيه الإنسان ويحسن الظن به وأن يتعامل معه بالحسنى والرقة والشفقة والتسامح والتواصي بالحق والمرحمة، وهو يشمل كل فئات الناس: الرجل والمرأة والصغير والكبير والغني والفقير والمريض والصحيح والبعيد والقريب والحي والميت والمسلم وغير المسلم (23). وتكريم الإنسان له فوائد خمس: فهو يدفع المسلم للاعتزاز بكرامته ورفض الظلم، ويجعل المسلم يحافظ على أرواح الناس ويبتعد عن إيذائهم أو ترويعهم، ويحتم على من يقوم باحتلال أرض الغير ألا يطرد أهلها أو يروعهم أو يأكل من ثمار أرضهم إلا بإذنهم وألا ينتهك حرمات بيوتهم وأعراضهم وحقوقهم، كما إن تكريم الإنسان لأخيه الإنسان يقضي على الفوضى ويقطع دابر الشقاق ويجعل للإنسان من الهيبة ما يخيف المجرمين (24). 8) التوسط والتيسير . التوسط معناه: أن يتحرى المسلم الاعتدال ويبتعد عن التطرف قولاً وفعلاً، بحيث لا يقصر ولا يغالي. (25)، لذا كان التوسط مرادفاً للعدل ومضاداً للعدوان، قال تعالى: " وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ... " (26)، وقال صلى الله عليه وسلم" عليكم هدياً قاصداً ـ قالها ثلاثاً ـ فإن من يشاد هذا الدين يغلبه " (27). وقال علي بن أبي طالب ? : " خير الناس هذا النمط الأوسط، يلحق بهم التالي ويرجع إليهم الغالي " (28). والتوسط من أهم سبل الوقاية من الغلو لأنه سبب للسلامة من الزيادة والنقصان كما أنه ضمانة للاستمرار في الخير ومدار الفضائل لما فيه من تأس بالنبي صلى الله عليه وسلم والصحب الكرام رضوان الله عليهم (29). والتيسير معناه: اللين والسهولة ورفع المشقة والحرج عن المكلف بأمر من الأمور لا يجهد النفس ولا يثقل الجسم (30). لذا كان التيسير ضد التعسير والجفاء والغلو والتفريط والإفراط. قال تعالى: " وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى " (31)، وفي معناها قال ابن كثير رحمه الله " أي نسهل عليك أعمال الخير وأقواله، ونشرع لك شرعاً سهلاً مستقيماً عدلاً لا اعوجاج فيه ولا حرج ولا عسر (32)، وقال الشعبي: " إذا اختلف عليك أمران فإن أيسرهما أقربهما إلى الحق " (33). لذا كان التيسير سمة ظاهرة في الدين تتجلى في عقائده وعباداته ومعاملاته وأخلاقه، ومن فوائده القيام بأوامر الله تعالى كاملة ويجلب معونة الله للعبد، ويجلب حب الناس للميسر السهل، ومن اختار الأيسر ـ مالم يكن إثماً ـ فهو متبع لسنة النبي ? " (34). 9) حسن المعاملة. وهو أن يفي الإنسان بما التزم به من عقود وعهود وذلك يقتضي البعد عن الغش والتدليس ونقص الميزان والرفق بالضعفاء، وقد أمر الله تعالى به فقال: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ... ) (35)، وقال: (وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ) (36)، وقال: (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ) (37)، وقال صلى الله عليه وسلم: "اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم"(38)، الحلم والرحمة والرفق. الحلم ضبط النفس عند هيجان الغضب، وهو من صفة لله عز وجل (الحليم) ومن صفة الأنبياء والمرسلين (39)، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد قيس: "إن فيك لخصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة " (40)، وهو سبب لتأليف القلوب ونشر المحبة وإزالة البغض ومنع الحسد . والرحمة ـ ومعناها: إرادة إيصال الخير ـ من صفة الله عز وجل (الرحيم ) وهي شاملة للمؤمن وغير المؤمن في الدنيا وخاصة بالمؤمنين في الآخرة، وهي من صفة النبي صلى الله عليه وسلم القائل: " الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء (41)، وإشاعة الرحمة بين أفراد المجتمع ترفع من مستواه وتجمع شمله. والرفق هو لين الجانب بالقول والفعل والأخذ بالأسهل وهو ضد العنف (42)، وقد قال صلى الله عليه وسلم: " من يحرم الرفق يحرم الخير " (43)وهو سبب من الأسباب المباشرة لإشاعة السلام في المجتمع. | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:20 pm | |
| | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:20 pm | |
| مشكوررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:20 pm | |
| مشكورررررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:21 pm | |
| مشكوررررررررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:21 pm | |
| مشكورررررررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:22 pm | |
| | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:22 pm | |
| | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:23 pm | |
| مشكوررررررررررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
Messi ::. بــحــار مـفـتح وحـرك .::
انا سنى : 30 مشركاتى : 2189 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الأحد مايو 11, 2008 12:23 pm | |
| مشكورررررررررررررررررررررررررررررررر | |
|
| |
العمدة ..:: كبير البحاريين ::.. ..:: مؤسس السفينة ::..
انا سنى : 32 مشركاتى : 1975 نوع خطى : Arial استايل خطى : Blod لون خطى : Black - Brown انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى : رسالتى : معقد وبشاكل دبان وشى
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الخميس مايو 15, 2008 11:31 am | |
| السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شكرا لمرورك اخى الكومى وبارك الله فيك....ولكن رجاء لا تكرر ردك على الموضوع وشكرا اخى...... الجوكر | |
|
| |
GzaR ::. بـحـار مـايـتعـوضـش .::
انا سنى : 31 مشركاتى : 8441 نوع خطى : arrila استايل خطى : Blod انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام الجمعة مايو 16, 2008 3:10 pm | |
| | |
|
| |
| قيم الإسلام وشرائعه لإشاعة الأمن والسلام | |
|