اخوي حبر سري علينا ان نجزم ان قضية الجهاد لغير اهل فلسطين في غزة قد حسم
وقت توقيع اتفاقية كامب ديفد بين مناحين بيجن والسادات 1979 في عهد كارتر
وقاطعت الدول العربية القاهرة
اذن لا يوجد ممر لما نوده جميعا اضف الى ذلك هناك هرولة بأتجاة اسرائيل من اجل الصلح
والمبادرة العربية المقترحة في قمة بيروت قبل ست سنوات لم يرضي شارون واتباعة الله ينتقم منهم
اذن العملية احنا رضينا بالهم وهم لم يرتضوا جميع المقترحات وعلى فكرة بنود هذة المبادرة سميت باسم الملك عبدالله بن عبدالعزيز
والى الان هولاء يرفضون السلام وامنوا المعابر والحدود للاسف وسمو الامير ادى واجبة كعربي اصيل
نحو غزة وفلسطين
اما ما يتحدث فية الاخوان عن دعم ايراني من هنا او هناك هي للعب دور اقليمي للوصول
الى تيسير في امور متعثرة في مكان ما
وبارك الله فيك مع تحيات
ابن قطر