من اغر ب القصص الواقعية للا جداد

بسم الله الرحمن الرحيم


هاك السنه عام الـ 123987 قبل الميلاد..

امحلت القاع بأرضنا الواقعه جنوب جده حول حزم الجلاميد دون الحسا بـ 50 كم على طريق خميس مشيط قبل ماتوصل تبوك


ورحت انا وخوين لي ندور الربيع

وحجزنا بالطيارة على رحلت الساعه 8 العصر بعد صلاة الجمعه مباشرة

ويوم جت الرحله وحنا نطير رايحين على موسكو


المهم ومالكم بالطويله :::: قام واحد من الركاب وخطف الطيارة وحنا نفزع انا وخويي وحنا نفك الباب ونطشه برى الطيارة ونسكر الباب

وبعد 12321234 ساعه إلا هذا مطار عرعر الجديد اللي مسوينه ربعنا قبل 6سنوات بموسكو

ويوم نزلنا وحنا نمشي ونمشي الييييييييين ضعنا بالغابات اللي كلها بياض وثلج


والمهم اننا سوينا كوخ وشبينا النار ( الشبه ) وجلسنا نتعلل وبعد شوي طفينا نارنا ونمنا

ويوم صحينا الصباح وبغينا نولع النار يامار مافي كبريت ( خلص) وحنا نقوم نتدسدس ورى الشجر وندور الشمس نبي الدفا


إلا مافي فايده

وانا خابرن جدن لي يوم ذبحه البرد قام يطررررد بالذيابه علشان يذبحها ويتدفا بجلدها
وقامت تراودني هالفكره المهم اني رحت ادور على ذيب علشان ندفا بفروه انا وخويي


رحت ادور وادور وادور الييييييييييين لقيت هاك الذيب الجذع الأشهب والله وانا اندس ورا الشجره واقعد اسوي صوت ذيبه(انثى الذيب)

وهو يلتفت ويقرب شوي شوي وانا مندس لكن اللي فضحني ان كانت معي بارود وارثها من جد ابو خال ولد جدة ام واحد من خوياي

المهم انه شاف طرفها وهو ينحاش وانا الحقه وهو يركض وانا وراه
إليييييين طبق طبلونه وانا اجيبه وصارت خشتي عند خشته مره هو يطاع شوي ومره انا اطلع عليه
ومع الركض يامار والله اني حسيت بالدفا وقلت خلاص مابي الذيب خله يولي
بس لاني دفيت من الركض هو جاع من كثر الركض وصار هو اللي يبيني الحن
والله وانا ادز وهو داز وراي وانا اقط (ارمي) البارود اللي معي لانه كان مثقل على وانحاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااش لين تبت وانا اوقف والتفت للذيب ولما قرب وقمز ( نط ) علي وانا اصك ايدي وارشمه (اضربه) على خشته وهو ينصرع وتركته ومشيت



ورجعت لخويي ومالقيته وادور عليه والقا دب جالس ينقش بسنونه

ودريت انه ماكل خويي

وانا اجيه وماكان معي سلاح غير حدا انياب الذيب اللي نشبت بيدي يوم رشمته

وانا اخذ الناب وافقع عينه ( علشان كذا طلعو قصة الدب الاعور وترى انا اللي فاقع عينه)
المهم اني شته برجلي من بطنه وهو جالس يطارحني وانا اطارحه وغلته( خنقته ) إليييييييين مات

وانا اشق بطنه واطلع خويي وحنا نصلخه ونتدفا بفروه وسويناه مندي بالأرض

والله وحنا نرجع على اقرب طياره للشام ويوم نزلنا وحنا نشتري بعيرين ونرجع لديرتنا يامار لقينا هالتطور والسيارت العماير والتنكلوجيا والعنترنت
وقلت بيني وبين نفسي ليش ما اكتب قصتنا انا وخويي بهالعنترنت واخلي الناس تعرف ماذا فعلوا اباءهم واجدادهم في السابق




ادري اني طولتها عليكم

مشكور ع القصه عبده
keep up