zo0o0o0o0ma ::. بـحـار بـدأ يـعـمـل قلـق .::
انا سنى : 29 مشركاتى : 961 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: ان استطعتم الفرار ...................فافعلوا الأحد أغسطس 03, 2008 10:05 pm | |
|
إن اســتــطــعــــتم الـــفـــــــــرار ............. فـــافــعــــلوا!! العمر قصير والأوقات محدوة والأنفاس معدوة قال الله تعالى (( كل نفس ذائقة الموت )) وقال سبحانه وتعالى (( إنك ميت وإنهم ميتون )) هلا تذكرت حالك وأنت على فراش الموت كيف سيكون حالك ....؟؟؟!!! هل تأملت هذه اللحظة الأخير ة من عمرك ... لا شك بأن أيامك الضائعة ستذكرها في تلك الحظة ...!!! ستتمنون بأن يطال في أعماركم ولو ساعة أو دقيقة لتعملون صالحا ...!! لتسبحون تسبيحة ...!!لتصلون ركعة !! ولكن هيهات............. هيهات (( حتى إذا جاء أحدكم الموت قال رب ارجعون )) لماذا ...!!! لماذا تريدين العودة ؟؟؟!!! (( لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )) ((مرت جنازة فسأل أحد السلف صاحبه ماذا كنت تتمنى لو كنت مكانه؟؟ قال أتمنى أن أرجع إلى الدنيا واصلي ركعتين فقال له أنت في الأمنية فاعمل )) فلنتقي الله في أنفسنا ولنعمل صالحا فهذا ذخرنا وزادنا ليوم تشخص فيه الأبصار ... الموت شديد وسكراته أشد ... هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خير البشر يعالج سكرات الموت ويقول بأبي هو وأمي ( إن للموت لسكرات )وفي هذه اللحظات يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت أما العاصي المعرض عن الله.... الله أعلم بحاله بلى نستطيع الأن أن نقولها مئة مرة.. ومئتين ...واكثر (( لا إله إلا الله )) ولكن عند النزع لا ندري ما نقول ............!!!إذاً هنا الامتحان هنا تثبيت الله للعبد قصة شاب -- كان من العابثين -- يحكى عنه أنه حصل له حادث مروع في طريق مكة الى جدة . قال الراوي الذي حضر المشهد : فلما رأينا منظر السيارة ومشهدها الخارجي ، قلت أنا ومن معي من الاخوة : ننزل ، فننظر ما حال هذا الانسان وكيف أصبح ، فلما اقتربنا من الرجل وجدناه في النزع الأخير من حياته ، ووجدنا مسجل السيارة مفتوحا على أغان غربية باطلة ، يقول : فأغلقنا المسجل ، ثم نظرنا الى الرجل وما يعانيه من سكرات الموت ، فقلنا : هذه فرصة لعل الله --عز وجل-- أن يجعل على أيدينا فلاح هذا الرجل في دنياه وآخرته ، فأخذنا نقول له : يا هذا ، قل : لا اله الا الله . أتدري --أخي--بماذا تكلم في آخر رمق في حياته ؟!!
ليته ما نطق ، لقد قال كلمة رهيبة عظيمة ! ، لقد سب دين الله رب العالمين ، نعوذ بالله من الشقاء والخذلان وسوء الخاتمة. وهذه قصة رجل يقرأ القرآن يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة . ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة . نسال الله تعالى حسن الختام إنهما ميتتان... ولكن شتان مابينهما !!!!! فهلا وقفت مع نفسك وقفة محاسبة ورجعت إلى الله منيبة تائبة عابدة إلى كل مذنب إلى كل عاص ((وكلنا مذنبون خطائون )) باب التوبة مفتوح فلتشمري ولتجتهدي فما هى إلا أيام وستلقون ربكم ويسألكم عن عمركم ومالكم ووقتكم وعملكم ..أما إلى جنة أو إلى نار فأي الطريقين تختارون ....؟؟؟ اللهم أصلح شباب المسلمين ونسائهم .. اللهم حبب إليهم الإيمان وزينه في قلوبهم يا عزيز يا جبار اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الأخرة سبحانك اللهم وبحمد ك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك العمر قصير والأوقات محدوة والأنفاس معدوة قال الله تعالى (( كل نفس ذائقة الموت )) وقال سبحانه وتعالى (( إنك ميت وإنهم ميتون )) هلا تذكرت حالك وأنت على فراش الموت كيف سيكون حالك ....؟؟؟!!! هل تأملت هذه اللحظة الأخير ة من عمرك ... لا شك بأن أيامك الضائعة ستذكرها في تلك الحظة ...!!! ستتمنون بأن يطال في أعماركم ولو ساعة أو دقيقة لتعملون صالحا ...!! لتسبحون تسبيحة ...!!لتصلون ركعة !! ولكن هيهات.............. هيهات (( حتى إذا جاء أحدكم الموت قال رب ارجعون )) لماذا ...!!! لماذا تريدين العودة ؟؟؟!!! (( لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )) ((مرت جنازة فسأل أحد السلف صاحبه ماذا كنت تتمنى لو كنت مكانه؟؟ قال أتمنى أن أرجع إلى الدنيا واصلي ركعتين فقال له أنت في الأمنية فاعمل )) فلنتقي الله في أنفسنا ولنعمل صالحا فهذا ذخرنا وزادنا ليوم تشخص فيه الأبصار ... الموت شديد وسكراته أشد ... هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خير البشر يعالج سكرات الموت ويقول بأبي هو وأمي ( إن للموت لسكرات )وفي هذه اللحظات يثبت الله الذين أمنوا بالقول الثابت أما العاصي المعرض عن الله.... الله أعلم بحاله بلى نستطيع الأن أن نقولها مئة مرة.. ومئتين ...واكثر (( لا إله إلا الله )) ولكن عند النزع لا ندري ما نقول .............!!!إذاً هنا الامتحان هنا تثبيت الله للعبد قصة شاب -- كان من العابثين -- يحكى عنه أنه حصل له حادث مروع في طريق مكة الى جدة . قال الراوي الذي حضر المشهد : فلما رأينا منظر السيارة ومشهدها الخارجي ، قلت أنا ومن معي من الاخوة : ننزل ، فننظر ما حال هذا الانسان وكيف أصبح ، فلما اقتربنا من الرجل وجدناه في النزع الأخير من حياته ، ووجدنا مسجل السيارة مفتوحا على أغان غربية باطلة ، يقول : فأغلقنا المسجل ، ثم نظرنا الى الرجل وما يعانيه من سكرات الموت ، فقلنا : هذه فرصة لعل الله --عز وجل-- أن يجعل على أيدينا فلاح هذا الرجل في دنياه وآخرته ، فأخذنا نقول له : يا هذا ، قل : لا اله الا الله . أتدري --أخي--بماذا تكلم في آخر رمق في حياته ؟!! ليته ما نطق ، لقد قال كلمة رهيبة عظيمة ! ، لقد سب دين الله رب العالمين ، نعوذ بالله من الشقاء والخذلان وسوء الخاتمة. وهذه قصة رجل يقرأ القرآن يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة . ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة . نسال الله تعالى حسن الختام إنهما ميتتان.... ولكن شتان مابينهما !!!! فهلا وقفت مع نفسك وقفة محاسبة ورجعت إلى الله منيبة تائبة عابدة إلى كل مذنب إلى كل عاص ((وكلنا مذنبون خطائون )) باب التوبة مفتوح فلتشمري ولتجتهدي فما هى إلا أيام وستلقون ربكم ويسألكم عن عمركم ومالكم ووقتكم وعملكم ..أما إلى جنة أو إلى نار فأي الطريقين تختارون ....؟؟؟ اللهم أصلح شباب المسلمين ونسائهم .. اللهم حبب إليهم الإيمان وزينه في قلوبهم يا عزيز يا جبار اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الأخرة سبحانك اللهم وبحمد ك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك منقول روووح
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
| |
|
NoMeRcY ::. بـحـار بـدأ يـعـمـل قلـق .::
انا سنى : 31 مشركاتى : 764 انا : انا بشتغل : هوايتى : بلدى : مزاجى :
| موضوع: رد: ان استطعتم الفرار ...................فافعلوا الإثنين سبتمبر 08, 2008 12:30 pm | |
| شكررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا | |
|